حيث كان في استقبالهم الرجل الطموح والمدير الذي لا يعرف المستحيل الأستاذ طارق مبارك بن بشر النهدي،
ولحظة  قدوم الفريق إلى فناء المدرسة شاهد اعضاء القفزة الكبيرة في شكل ونظاف المدرسة ابتداء بتزيين واجهة المدرسة بأشجار الزينة، وطلاء الواجهة الذي يعكس بياض ونقاء قلوب طلابها وطاقمها الإداري والتعليمي،
كما شاهد اعضاء الوفد لحظة دخولهم اليها حلة جديدة تتشكل من ظلة وتكييف  ..
وكان الأستاذ طارق النهدي الذي وعد طلاب مدرسة جيل الثورة بحورة بهنجر للمدرسة وتكييف للصفوف وأنجز ما وعد،هاهو يكرر الإنجاز نفسه في مدرسة الوديعة  .
فقرات الطابور الصباحي كانت رائعة مع الحركات الرياضية ، ثم القرآن والحديث والحكمة.
فتحية اجلال وإكبار لهذه الهامة التربوية الفذة التي لا تعرف للمستحيل مطلقا ، ولا لليأس طريقا  .